كيف سيبدو وجه الإنسان بعد 100,000 سنة؟.. هكذا يتوقع العلماء!
تتغير
صفاتنا نحن البشر منذ خلقنا الله وأنزلنا على ظهر الأرض منذ مئات آلاف
السنين وحتى اليوم، فتصف قصص الأولّين والأحاديث الشريفة صفات آدم عليه
السلام بطول يتخطى عشرات الأمتار!، وكذلك نرى ذلك فيما تبقى من آثار
العمالقة كمساكن البتراء في الأردن، والتي تدل على أن سكانها ذوو أجسام
عملاقة مقارنةً بمتوسط أطوالنا اليوم
تغيرت صفات الإنسان عبر آلاف السنين ويتوقع العلماء أن يستمر هذا التغيير، فكيف ستبدو وجوهنا بعد آلاف السنين؟!!
خذ نفساً عميقاً أولاً ..
هكذا يتوقع العلماء شكل البشر بعد 100,000 سنة:
هذا الشكل المرعب هو ما توقعه آلان كوان أستاذ الجينومات الحسابية (لا
أعلم معنى ذلك!) في جامعة واشنطن، والذي تعاون مع أحد الفنانين لإنتاج هذه
الأعمال التي تجمع بين العلم والفن.
يقول كوان أن أجسامنا تستجيب
وتتأقلم مع تغيرات البيئة المحيطة بها، لذا فاستخدامنا للتكنولوجيا سيؤدي
لأن تنمو عقولنا بصورة أكبر، وكذلك جبهتنا وعيوننا
يعتقد كوان أن البشر سيغزون المجموعة الشمسية في المستقبل، لذا ستصبح
عيوننا أكثر حساسية للإضاءة المنخفضة، وكذلك ستصبح بشرتنا أكثر قدرة على
احتمال الأشعة فوق البنفسجية التي ستزيد في المستقبل مع الضرر الذي نفعله
بغلافنا الجوي ونظامنا البيئي.
هذه الأفكار مجرد افتراضات تجمع بين العلم والخيال، لكن من المثير تخيل ما يمكن أن تصبح عليه صورتنا في المستقبل.
تتغير صفاتنا نحن البشر منذ خلقنا الله وأنزلنا على ظهر الأرض منذ مئات آلاف السنين وحتى اليوم، فتصف قصص الأولّين والأحاديث الشريفة صفات آدم عليه السلام بطول يتخطى عشرات الأمتار!، وكذلك نرى ذلك فيما تبقى من آثار العمالقة كمساكن البتراء في الأردن، والتي تدل على أن سكانها ذوو أجسام عملاقة مقارنةً بمتوسط أطوالنا اليوم
تغيرت صفات الإنسان عبر آلاف السنين ويتوقع العلماء أن يستمر هذا التغيير، فكيف ستبدو وجوهنا بعد آلاف السنين؟!!
خذ نفساً عميقاً أولاً ..
هكذا يتوقع العلماء شكل البشر بعد 100,000 سنة:
هذا الشكل المرعب هو ما توقعه آلان كوان أستاذ الجينومات الحسابية (لا أعلم معنى ذلك!) في جامعة واشنطن، والذي تعاون مع أحد الفنانين لإنتاج هذه الأعمال التي تجمع بين العلم والفن.
يقول كوان أن أجسامنا تستجيب وتتأقلم مع تغيرات البيئة المحيطة بها، لذا فاستخدامنا للتكنولوجيا سيؤدي لأن تنمو عقولنا بصورة أكبر، وكذلك جبهتنا وعيوننا
يعتقد كوان أن البشر سيغزون المجموعة الشمسية في المستقبل، لذا ستصبح عيوننا أكثر حساسية للإضاءة المنخفضة، وكذلك ستصبح بشرتنا أكثر قدرة على احتمال الأشعة فوق البنفسجية التي ستزيد في المستقبل مع الضرر الذي نفعله بغلافنا الجوي ونظامنا البيئي.
هذه الأفكار مجرد افتراضات تجمع بين العلم والخيال، لكن من المثير تخيل ما يمكن أن تصبح عليه صورتنا في المستقبل.
عن الكاتبHm
هذا النص الغبي ، غير مقصود لقرائته . وفقا لذلك فمن الصعب معرفة متى وأين نهايته ، لكن حتى . فإن هذا النص الغبي ، ليس مقصود لقرائته . نقطة رجوع لسطر مدونة عرب ويب ترحب بك
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء